و ما ان قرأت القصة الاولي العنونة "موت الموظف" حتي أيقنت أن هذا بالتحديد هو الاطار الذي يلائمني .. الاطار الذي يمكنني أن اودعه كل ما حلمت به .. أيا كانت قيمة هذه الاحلام او الاوهام .. آمنت تماما بأنني لست سوي كاتب للقصة القصيرة .. ليس أكثر من ذلك ولا أقل
*
ابراهيم اصلان